مشكلة التأخر الصباحي
صفحة 1 من اصل 1
مشكلة التأخر الصباحي
بسم الله الرحمن الرحيم
مشكلة التأخرعن الطابور الصباحي
يعد الطابور الصباحي في المدارس من الأساسيات التي تحرص عليها وزارة التربية والتعليم نظراً لأهميته ودوره الهام حيث يسهم في تهيئة الطالب نفسياً وجسدياً لبدء اليوم الدراسي, وكذلك ما تقوم به الإذاعة المدرسية أثناء الطابور الصباحي من توجيه الطلاب وإرشادهم، إلا أن هناك مشكلة التأخر الصباحي والتي تعاني منها الكثير من المدارس حيث أنها بدأت تتخذ شكل الظاهرة في السنوات الأخيرة ويجب على المدارس معرفة أسباب تأخر الطلاب ودراستها ومعالجتها حيث أن تأخر التلميذ عن الصف الصباحي يؤثر سلباً على تلقيه للدرس وبالتالي يؤثر على مستواه التعليمي.
1- تحديد المشكلة
تتمثل هذه الظاهرة في تأخر الطلاب عن حضور الطابور الصباحي ، وعن بداية الحصة الأولى بشكل متكرر.
2- جمع المعلومات الضرورية عن المشكلة وتحليلها:
إن من العوامل المساعدة على وجود هذه المشكلة ما يلي :-
o سهر الطلاب عند القنوات الفضائية أو أجهزة الكمبيوتر وعدم وعيهم بأهمية النوم المبكر وفوائده الجسمية.
o إهمال الأسرة في عدم منع الطلاب من السهر حتى ساعة متأخرة من الليل وعدم تعويدهم القيام مبكراً والذهاب الى المدرسة في الوقت المحدد.
o بعد المنزل عن المدرسة وعدم توفر وسائل المواصلات.
o عدم قيام الطالب بحل الواجبات المدرسية خاصة واجب الحصة الأولى.
o التراخي والتهاون بنظام المدرسة.
o شعور الطالب بالملل جراء سير الطابور الصباحي على نفس الوتيرة دونما تغيير يذكر فيه .
o الرغبة في عدم حضور الطالب لدرس ما ومن ثم يلجأ للتأخر عن الطابور حتى يتم إيقافه وبالتالي يتغيب عن الدرس الذي لا يرغبه.
o عدم الجدية من قبل المدرسة في التعامل بحزم مع المتأخرين.
o عدم المتابعة من المنزل.
o تكليف الطالب بأمور تعيقه عن الحضور في الوقت الملائم ، مثل تكليفه بالقيام ببعض الواجبات المنزلية.
3- طرح الحـلول ووضـع البدائـل الممكنة:
• عمل بعض النشرات التوعوية في المدرسة التي تحث الطلاب على الحضور المبكر وتبين أهمية ذلك وأهمية النوم المبكر.
• عمل صندوق سحب للطلاب الحاضرين مبكراً وذلك على جائزة إفطار مجاني تشجيعاً لهم.
• اجراء بعض المسابقات الرياضية الجديدة والشيقة والمحبوبة لدى الطلاب مثل لعب الريشة الطائرة والألعاب الشعبية وضربات الجزاء في كرة القدم وفي كل ما هو في حدود إمكانيات المدرسة.
• تخصيص جوائز للطلاب المنتظمين بالحضور المبكر والمتميزين في الطابور الصباحي.
• عمل اجتماع مع المتأخرين ومصارحتهم ومدحهم .
• إعطائهم مهمة الإذاعة المدرسية.
• لابد من إشعار ولي أمر الطالب عن سبب تأخر ابنه عن الطابور
الصباحي حتى يشعر ولي أمر الطالب إن ابنه يحضر متأخراً عن الطابور .
• يضع مدرس البدنية طابوراً خاص بالمتأخرين ويكون هذا الطابور بارزاً للجميع، لكي يحس بأنه عمل شيء مخالف عن النظام المتبع في المدرسة .
• إذا تكرر هذا العمل من الطالب لابد من اتخاذ الإجراءات المتبعة لدى
الإدارة المدرسية بأخذ تعهد بعدم التأخر مرة أخرى.
• دراسة حالة الطلاب كثيري التأخر على الطابور الصباحي حتى يتمكن المرشد الطلابي معرفة بعض الجوانب عند تأخره عن الطابور وماهي الأسباب .. وغيرها من التساؤلات من قبل المرشد وطرح الحل الأمثل لها.
• النصح وتبصير الطالب بمدى أهمية الحضور في الوقت المحدد ، وتبصيره بالآثار السلبية الناجمة عن التأخر الصباحي سواء ما كان يتعلق بعدم مقدرته على مسايرة زملائه وكذلك النظرة العامة للطالب الذي يتكرر منه التأخر الصباحي .
• التدريب على تنظيم مواعيد النوم و الاستيقاظ.
• التجديد في الطابور الصباحي لإثارة اهتمام الطالب .
• النظر في أمر توفير المواصلات للطلاب .
• متابعة وتوجيه الطلاب المتغيبين أو المتأخرين متابعة فردية وجماعية.
• نشر الوعي في المجتمع عموما ببيان خطورة تأخر الطلاب على مستقبلهم التربوي والدراسي والوظيفي والنفسي والاجتماعي .
• . إقامة مسابقة بين الفصل المثالي في الحضور المبكر .
• عدم قبول الطلبة الذين يسكنون بعيداً عن المدرسة.
4- اختيار أنسب الحـلول وتطبيقها:
عمل بعض النشرات التوعوية في المدرسة التي تحث الطلاب على الحضور المبكر وتبين أهمية ذلك وأهمية النوم المبكر.
إجراء بعض المسابقات الرياضية الجديدة والشيقة والمحبوبة لدى الطلاب مثل لعب الريشة الطائرة والألعاب الشعبية وضربات الجزاء في كرة القدم وفي كل ما هو في حدود إمكانيات المدرسة.
إعطائهم مهمة الإذاعة المدرسية.
تخصيص جوائز للطلاب المنتظمين بالحضور المبكر والمتميزين في الطابور الصباحي.
معالجة المشكلات المسببة لحالات التأخر الصباحي.
مشكلة التأخرعن الطابور الصباحي
يعد الطابور الصباحي في المدارس من الأساسيات التي تحرص عليها وزارة التربية والتعليم نظراً لأهميته ودوره الهام حيث يسهم في تهيئة الطالب نفسياً وجسدياً لبدء اليوم الدراسي, وكذلك ما تقوم به الإذاعة المدرسية أثناء الطابور الصباحي من توجيه الطلاب وإرشادهم، إلا أن هناك مشكلة التأخر الصباحي والتي تعاني منها الكثير من المدارس حيث أنها بدأت تتخذ شكل الظاهرة في السنوات الأخيرة ويجب على المدارس معرفة أسباب تأخر الطلاب ودراستها ومعالجتها حيث أن تأخر التلميذ عن الصف الصباحي يؤثر سلباً على تلقيه للدرس وبالتالي يؤثر على مستواه التعليمي.
1- تحديد المشكلة
تتمثل هذه الظاهرة في تأخر الطلاب عن حضور الطابور الصباحي ، وعن بداية الحصة الأولى بشكل متكرر.
2- جمع المعلومات الضرورية عن المشكلة وتحليلها:
إن من العوامل المساعدة على وجود هذه المشكلة ما يلي :-
o سهر الطلاب عند القنوات الفضائية أو أجهزة الكمبيوتر وعدم وعيهم بأهمية النوم المبكر وفوائده الجسمية.
o إهمال الأسرة في عدم منع الطلاب من السهر حتى ساعة متأخرة من الليل وعدم تعويدهم القيام مبكراً والذهاب الى المدرسة في الوقت المحدد.
o بعد المنزل عن المدرسة وعدم توفر وسائل المواصلات.
o عدم قيام الطالب بحل الواجبات المدرسية خاصة واجب الحصة الأولى.
o التراخي والتهاون بنظام المدرسة.
o شعور الطالب بالملل جراء سير الطابور الصباحي على نفس الوتيرة دونما تغيير يذكر فيه .
o الرغبة في عدم حضور الطالب لدرس ما ومن ثم يلجأ للتأخر عن الطابور حتى يتم إيقافه وبالتالي يتغيب عن الدرس الذي لا يرغبه.
o عدم الجدية من قبل المدرسة في التعامل بحزم مع المتأخرين.
o عدم المتابعة من المنزل.
o تكليف الطالب بأمور تعيقه عن الحضور في الوقت الملائم ، مثل تكليفه بالقيام ببعض الواجبات المنزلية.
3- طرح الحـلول ووضـع البدائـل الممكنة:
• عمل بعض النشرات التوعوية في المدرسة التي تحث الطلاب على الحضور المبكر وتبين أهمية ذلك وأهمية النوم المبكر.
• عمل صندوق سحب للطلاب الحاضرين مبكراً وذلك على جائزة إفطار مجاني تشجيعاً لهم.
• اجراء بعض المسابقات الرياضية الجديدة والشيقة والمحبوبة لدى الطلاب مثل لعب الريشة الطائرة والألعاب الشعبية وضربات الجزاء في كرة القدم وفي كل ما هو في حدود إمكانيات المدرسة.
• تخصيص جوائز للطلاب المنتظمين بالحضور المبكر والمتميزين في الطابور الصباحي.
• عمل اجتماع مع المتأخرين ومصارحتهم ومدحهم .
• إعطائهم مهمة الإذاعة المدرسية.
• لابد من إشعار ولي أمر الطالب عن سبب تأخر ابنه عن الطابور
الصباحي حتى يشعر ولي أمر الطالب إن ابنه يحضر متأخراً عن الطابور .
• يضع مدرس البدنية طابوراً خاص بالمتأخرين ويكون هذا الطابور بارزاً للجميع، لكي يحس بأنه عمل شيء مخالف عن النظام المتبع في المدرسة .
• إذا تكرر هذا العمل من الطالب لابد من اتخاذ الإجراءات المتبعة لدى
الإدارة المدرسية بأخذ تعهد بعدم التأخر مرة أخرى.
• دراسة حالة الطلاب كثيري التأخر على الطابور الصباحي حتى يتمكن المرشد الطلابي معرفة بعض الجوانب عند تأخره عن الطابور وماهي الأسباب .. وغيرها من التساؤلات من قبل المرشد وطرح الحل الأمثل لها.
• النصح وتبصير الطالب بمدى أهمية الحضور في الوقت المحدد ، وتبصيره بالآثار السلبية الناجمة عن التأخر الصباحي سواء ما كان يتعلق بعدم مقدرته على مسايرة زملائه وكذلك النظرة العامة للطالب الذي يتكرر منه التأخر الصباحي .
• التدريب على تنظيم مواعيد النوم و الاستيقاظ.
• التجديد في الطابور الصباحي لإثارة اهتمام الطالب .
• النظر في أمر توفير المواصلات للطلاب .
• متابعة وتوجيه الطلاب المتغيبين أو المتأخرين متابعة فردية وجماعية.
• نشر الوعي في المجتمع عموما ببيان خطورة تأخر الطلاب على مستقبلهم التربوي والدراسي والوظيفي والنفسي والاجتماعي .
• . إقامة مسابقة بين الفصل المثالي في الحضور المبكر .
• عدم قبول الطلبة الذين يسكنون بعيداً عن المدرسة.
4- اختيار أنسب الحـلول وتطبيقها:
عمل بعض النشرات التوعوية في المدرسة التي تحث الطلاب على الحضور المبكر وتبين أهمية ذلك وأهمية النوم المبكر.
إجراء بعض المسابقات الرياضية الجديدة والشيقة والمحبوبة لدى الطلاب مثل لعب الريشة الطائرة والألعاب الشعبية وضربات الجزاء في كرة القدم وفي كل ما هو في حدود إمكانيات المدرسة.
إعطائهم مهمة الإذاعة المدرسية.
تخصيص جوائز للطلاب المنتظمين بالحضور المبكر والمتميزين في الطابور الصباحي.
معالجة المشكلات المسببة لحالات التأخر الصباحي.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى